آخر المستجدات حول فيضانات ليبيا #1. فيما يلي بعض النقاط الرئيسية:
النقاط الرئيسية
· ارتفع عدد الوفيات إلى ما لا يقل عن 11,300 إنسان، في حين لا يزال 10,000 آخرون في عداد المفقودين، وكانت مدينة درنة هي الأكثر تضررا. ومن المتوقع أن يكون حجم الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية والخسائر البشرية أعلى بكثير من التقديرات الأولية في الساعات والأيام المقبلة. وبقيت درنة وشحات والبياضة من بين أكثر المناطق تضررًا .
· وتشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 300,000 طفل قد تعرضوا لكارثة العاصفة دانيال في جميع أنحاء شرق ليبيا، وهناك عدد متزايد من الأطفال والأسر في حاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية. (اليونيسيف)
· وقد تضرر ما لا يقل عن 2,200 مبنى، وتقطعت السبل ب 7,000 أسرة حيث أصبحت عالقة، ونزح 35,595 إنسانا (درنة- 30,000 | البيضاء – 3,000 | المرج وتكنيس- 2,595).
· ولم يتم الوقوف حتى الآن على أبعاد الدمار وحجمه ولا الاحتياجات الإنسانية المتزايدة على أرض الواقع. وتعرقل الأضرار التي لحقت بالطرق والاتصالات والبنية التحتية للمناطق عمليات الإنقاذ والإغاثة.
استجابة الإغاثة الإسلامية
· خصصت لجنة الطوارئ 100,000 جنيه إسترليني من مخصصات (صندوق الطوارئ العام). وبالشراكة مع شريك منفذ كان له وجود قائم في ليبيا، نستخدم هذا التمويل الطارئ لتوفير الطرود الغذائية والمواد غير الغذائية لـ 600 عائلة تضررت من الفيضانات. وقد بدأت أعمالالتوزيع في 13 سبتمبر 2023.
· تعمل الإغاثة الإسلامية حاليا على البحث عن منظمات شريكة وطنية أخرى للسماح لنا بتوسيع نطاق جهود الاستجابة لدينا في فيضانات ليبيا
· كما أرسلت الإغاثة الإسلامية عبد الحميد سالم كقائد لفريق الاستجابة للطوارئ في ليبيا في 14 سبتمبر 2023. ونحن نخطط لإرسال المزيد من الزملاء، ولكن الحصول على تأشيرة لدخول ليبيا يمثل تحديا كبيرا بسبب تراكم الطلبات. ويجتمع عبد الحامد حاليا مع السلطات وغيرها من المنظمات غير الحكومية الدولية والمنظمات غير الحكومية الوطنية لتنسيق جهود استجابة الإغاثة الإسلامية
· لدى الأمم المتحدة منصة تنسيق حيث تقوم جميع المنظمات غير الحكومية بتنسيق أنشطتها مع بعضها بعضا، ويشارك فريق الإغاثة الإسلامية بنشاط وفاعلية من هذا المنبر.
بادر بالصدقات في أوقات الأزمات لتدفع بها البلاء عنك وعن أهلك فوائد الصدقة في دفع البلاء كثيرة ومتعددة اغتنمها الآن.