الحرب في غزة تخلق واقعا مأزوم إنسانيا حيث تواجه فيه الأسر الفلسطينية معاناة جديدة وفصل مع الألم والفقد والموت والعنف، تدعو الإغاثة الإسلامية لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة لتخفيف الوضع المأساوي عن أهلها.
بين عشية وضحاها، بدت التوترات المتأججة في الشرق الأوسط قد تحولت إلى تصعيد غير مسبوق، مما يثير مخاوف بشأن الساعات والأيام المقبلة.
وتدين الإغاثة الإسلامية بشدة جميع أعمال العنف وتدعو جميع الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس لتجنب وقوع إصابات بين المدنيين.
وتراقب الإغاثة الإسلامية عن كثب الوضع الذي يتكشف وتستعد لتقديم المساعدات الإنسانية عند الضرورة.
وتجدر الإشارة إلى أن الإغاثة الإسلامية تعمل في قطاع غزة منذ عام 1997، ونعمل كشريان حياة للمجتمعات التي تكافح مع الآثار المدمرة للنزاعات.
وستعمل الإغاثة الإسلامية وشركاؤها لتقديم المساعدات الحيوية.
وبدعمكم، ستبقى الإغاثة الإسلامية شريان حياة للعائلات الفلسطينية. ساهموا في نداء غزة والحملة الإغاثية العاجلة.