قصتي مع العطاء،
العطاء قطار وُجد ليسير، محطاته كثيرة لا تُعد، ويدور حيثما وَجد محتاجًا أو ملهوفًا، وقوده قلوب امتلأت حبًّا للعطاء، ورحمةً بالمحتاج.
ولأن مشاركة بعض قصص العطاء فيها نفع كبير، مصداقًا لقول الله تعالى: (إن تبدوا الصدقات فنعمّا هي)، نفتح هذه النافذة لتشارك من خلالها تجربة عطاء تركت فيك أثرًا،
فيعم النفع، وتشجع الغير، وتتسع دائرة العطاء أكثر وأكثر.